"لا خطر على المملكة": "وقاء" يُطمئن بعدم تحرك الجراد نحو السعودية

وقاء
كتب بواسطة: محمد حازم | نشر في  twitter

أوضح المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء"، اليوم، عدم وجود أي مؤشرات مقلقة على تحرك أسراب الجراد، التي تكاثرت بشكل كبير في ربيع هذا العام في شمال أفريقيا، نحو أراضي المملكة العربية السعودية أو دول شبه الجزيرة العربية.

مما يُشكل خبراً مطمئناً للمزارعين والمهتمين بالبيئة، ويُبرز حرص المركز على متابعة ورصد تحركات الجراد بشكل دقيق ومستمر، وذلك في سبيل حماية الثروة الزراعية، وتُظهر الاهتمام بتحقيق الأمن الغذائ. 


إقرأ ايضاً:الغذاء والدواء السعودية بدءًا من هذا الموعد إلزام المنشآت الغذائية بكشف معلومات تفصيلية في قوائم الطعامرينارد يتوعد أمريكا بتشكيلة نارية في موقعة الحسم بكأس الذهبية!

وتُعزز من مكانة "وقاء" كجهة رائدة في مجال الوقاية من الآفات، وذلك في سبيل تحقيق الأهداف المنشودة، وتُشكل هذه التصريحات إشارة واضحة، وذلك في سبيل تهدئة المخاوف.

وأضاف المركز، في تصريحات خاصة لـ "العربية"، أن المملكة لا تواجه في الوقت الراهن أي تهديد مباشر من الجراد الصحراوي، مما يُؤكد على سلامة الأجواء والمناطق الزراعية في المملكة.

ويُشير إلى أن التوقعات الحالية تُشير إلى استبعاد حدوث أي نشاط مؤثر لأسراب الجراد في المملكة خلال فصل الصيف الحالي وحتى نهاية الخريف المقبل، مما يُقدم دليلاً على أن الوضع تحت السيطرة، ويُعكس مدى فعالية خطط الوقاية والمكافحة.

وذلك بناءً على المسارات التقليدية والمعروفة لهجرة الجراد، مما يُعزز من مصداقية التوقعات، ويُظهر الاهتمام بالبحث العلمي، وذلك في سبيل تحقيق الأمن، وتُشكل هذه التصريحات رسالة طمأنة، وذلك في سبيل دعم القطاع الزراعي.

وتابع المركز أن توقعات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" العالمية تُؤكد اتجاه الجراد، الذي تكاثر في ربيع هذا العام في شمال أفريقيا، نحو دول الساحل الأفريقي، مما يُقدم دليلاً على التنسيق الدولي في متابعة تحركات الجراد.

ويُبرز مدى التعاون بين المنظمات الدولية والمراكز الوطنية، وذلك بالتزامن مع هطول الأمطار الصيفية وبدء مواسم التكاثر في تلك المناطق، مما يُشكل ظاهرة طبيعية تُؤثر على مسار هجرة الجراد، مشدداً على استمرار الجاهزية العالية بالمملكة بخطط استباقية متكاملة.

فضلاً عن المسوحات الميدانية وتحليل الحالة الوبائية للجراد محلياً ودولياً، مما يُعزز من قدرة المملكة على التعامل مع أي طارئ، ويُقدم دليلاً على أن المملكة تُركز على الوقاية الاستباقية، وذلك في سبيل حماية الثروة الزراعية.

ويُعد الجراد الصحراوي من أخطر الآفات الزراعية التي تُهدد الأمن الغذائي في العديد من الدول، مما يُبرز مدى أهمية الجهود المبذولة لمكافحته، ويُشير إلى أن تحركاته تُراقب عن كثب من قبل المنظمات الدولية والمراكز الوطنية.

مما يُعكس مدى التحدي الذي يُواجهه العالم في التعامل مع هذه الآفة، ويُقدم دليلاً على أن المملكة تُركز على التعاون الدولي في هذا المجال، وذلك في سبيل تحقيق الأمن الغذائي العالمي، وتُظهر الاهتمام بالبحث العلمي، وذلك في سبيل بناء مستقبل أفضل، وتُشكل هذه الآفة تهديداً حقيقياً، وذلك في سبيل زعزعة الأمن الغذائي.

وتُشكل المسوحات الميدانية وتحليل الحالة الوبائية للجراد محلياً ودولياً جزءاً أساسياً من خطط "وقاء" الوقائية، مما يُشير إلى أن المركز يُركز على جمع البيانات وتحليلها بشكل دقيق، ويُبرز حرصه على اتخاذ القرارات بناءً على معلومات موثوقة.

ويُعزز من قدرة المملكة على التنبؤ بتحركات الجراد، والاستعداد لأي طارئ، مما يُقدم دليلاً على أن المملكة تُركز على الوقاية الاستباقية، وذلك في سبيل حماية الثروة الزراعية، وتُظهر الاهتمام بالبحث العلمي، وذلك في سبيل تحقيق الأمن الغذائي، وتُشكل هذه المسوحات ركيزة أساسية في استراتيجية المكافحة.

وتُعزز هذه التصريحات من ثقة المزارعين في المملكة، وتُطمئنهم بأن جهود الوقاية والمكافحة مستمرة على أعلى المستويات، مما يُشكل دعماً كبيراً للقطاع الزراعي، ويُبرز حرص المركز على حماية المحاصيل الزراعية.

ويُعكس مدى التزام المملكة بتحقيق الأمن الغذائي، وذلك في سبيل بناء اقتصاد متنوع ومستدام، وتُقدم هذه التصريحات دليلاً على أن المملكة تُركز على دعم المزارعين، وذلك في سبيل تحقيق الاكتفاء الذاتي، وتُظهر الاهتمام بالبحث العلمي، وذلك في سبيل بناء مستقبل أفضل، وتُشكل هذه الجهود إشارة قوية، وذلك في سبيل تعزيز القطاع الزراعي.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X | Facebook